Résumé:
أدى بحث الانسان منذ القدم عن وسائل التي توفر لو الأمان والاطمئنان من الحوادث و الأخطار التي تيدده في حياتو وممتمكاتو عبر مختمف فترات حياتو إلى ظيور التأمين الذي تطور في القرون الأخيرة وأصبح خدمة تقدميا شركات متخصصة.ويعرف التامين عمى أنو عقد يمزمالمؤمن بمقتضاه أن يؤدي إلى المؤمن لو أو إلى المستفيد الذي اشترط التأمين لصالحو مبمغا من المال أو ايرادا أو أي عرض ما لآخر في حالة وقوع الحادث أو تحقق الخطر المبين في العقد وذلك مقابل قسط أو أية دفعة مالية أخرى يؤدييا المؤمن لو لممؤمن