Résumé:
إنّّم عّبعضنادّيعيشوالمجتمعّعبارةّعنّمجموعةّمنّالأفرهمّالبعضّوفقاّلقيمّومبادئّمعينةّ،إذاّكانتّهذهّالأخيرةّايجابيةّصلحّالمجتمعّونماّوتطور،ّأماّإنّكانتّعكسّذلكّكانّالمجتمعّحقلاّخصباّللفساد.ّوالفسادّظاهرةّأصيلةّمتجذرةّفيّالإنسانّحيثّعرفتّطريقهاّإلىّالبشريةّمنذّالأزلّعبرّمختلفّالعصوّرّقالّاللهّتعالى:ّ"ًۖةَيفِلَخِضْرَْيالِْفٌلِاعَيجِنِإِةَكِئَلََمْلِلَكُّبَرَالَقْذِإَوْمَحِبُحِبَسُنُنْحَنَوَاءَمِالدُكِفْسَيَاوَيهِفُدِسْفُيْنَامَيهِفُلَعْجَتَواأُالَقاَمُمَلْعَيأِنِإَالَقَۖكَلُسِدَقُنَوَكِدَونُمَلْعَتَلَ".1ّهذهّالظاهرةّلاّتعترفّبالحدودّالزمانيةّولاّالمكانيةّحيثّأنّوجودهاّلاّيقتصرّعلىّّىّأخرنمجتمعّماّأوّدولةّدوّ،إذّنجدهاّفيّالبلدانّالغنيةّوالفقيرةّوالناميةّوالمتقدمةّعلىّحدّالسواءّوانّاختلفتّأحجامهاّوأشكاله