Dépôt Institutionnel Université de Jijel

فك الرابطة الزوجية بطلب من الزوجة

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author سعودي, كمال
dc.contributor.author غزالي, عبد الوهاب
dc.contributor.author بشاطة, زهية/مشرف
dc.date.accessioned 2020-10-17T08:27:49Z
dc.date.available 2020-10-17T08:27:49Z
dc.date.issued 2019
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/1130
dc.description.abstract استخمفا لله عز وجل الإنسان في الأرض وجعل منو زوجين ذكرا وأنثى وأودع في كل منيما ما يجعمو يميل إلى الآخر، ويكون من ثمرتو التناسل ليبقى النوع الإنساني يعمر الأرض حتى يبمغ الكتاب أجمو، ولكن المولى تعالى كرم بني آدم ولم يتركيم إلى ما تمميو عمييم طبيعتيم في أمر الازدواج كبقية المخموقات الأخرى، بل سن ليم طريقة خاصة تتفق ومنزلتيم بين سائر المخموقات ىي الزواج الذي يعتبر سنة من سنن الله عز وجل في خمقو، وىي قاعدة عامة لا تشد عنيا العوالم الأخرى المختمفة من حيوان ونبات وىذا ماجاء في القرآن الكريم بقولو تعالى":اوَوكُلَّوَوَانْكُلَّوَوَامِنْوَنْوَاوَنْوَوَاءٍنْوَالِّكُانْمِوَ"، الآية 49من سورة الذاريات.فيذه طريقة وكيفية اصطفاىا الله عز وجل لمتكاثر وعمارة الأرض بعد أن ىيأ كلا الزوجين لأداء دورىما المرجو، فجعل اتصال الرجل والمرأة اتصالا كريما مبنيا عمى الإيجاب والقبول والإشياد وفي ذلك حماية لممرأة وصونا لمنسل من الضياع واليلاك،فجعل الله نعمة التعارف بين الشعوب والقبائل والعائلات بالزواج، فالزواج أىم علاقة ينشئيا الإنسان في حياتو لذلك تولاه الله عز وجل بالرعاية فأضفى عميو قدسية، مما يترتب عنو آثارا خطيرة لا تقتصر عمى الرجل والمرأة ولا عمى الأسرة التي توجد بوجوده بل يمتد إلى المجتمع، كما أنو و fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.publisher جامعة جيجل fr_FR
dc.subject فك الرابطة fr_FR
dc.subject الرابطة الزوجية fr_FR
dc.subject الطلاق fr_FR
dc.subject الخلع fr_FR
dc.subject قانون الاسرة fr_FR
dc.title فك الرابطة الزوجية بطلب من الزوجة fr_FR
dc.title.alternative قانون الاسرة fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte