Résumé:
حضیت المرأة باهتمام رباني كبیر وذلكمن خلال ما تضمنته أحكامالشر یعة الإسلامیة السمحاء، من حقوق في جمیع مراحل حیاتها دون أن تطالب بها، فراعتحقها كأم،زوجة وحتى كمطلقة أو أرملة، فلم تغفل الشریعة الإسلامیة عن الأهمیة الفائقة لاستقرار الأسرة ووحدتها، التي لا تتجسد إلا بضرورة توفیر مسكن لممارسة الحیاةالأسریةحیث جعلته من النفقة الواجبة على الرجل أثناء قیام العلاقة الزوجیة،وذلك بإسكان الزوجة بمسكن منفرد بعیدا عن الأهل مع إمكانیة المساهمة معه فيتواجده،أو بعد انحلال الرابطة الزوجیةإذا كتب لهما الانفصال،وذلك بإسكانها في فترة عدتها ثم فترة حضانتها إذا كان هناك أولاد.