Résumé:
لقد تمحورت دراستنا هذه حول ضغوط البيئة المدرسية وانعكاساتها على المردود التربوي للتلاميذ وبما أن البيئة المدرسية لها أهمية بارزة في إعداد أفراد المجتمع قمنا بإجراء دراسة مع مجموعة من المراهقين المتمثلين في تلاميذ التعليم الثانوي، وكان الهدف منها معرفة الدور الذي تلعبه البيئة المدرسية في تحسين المردود التحصيلي للتلاميذ.
وقد قمنا بتناول هذا الموضوع الهام في المنظومة التربوية في عدة مراحل تتمثل فيما يلي:
الإجابة عن التساؤل الرئيسي التالي:
- هل لضغوط البيئة المدرسية انعكاس على المردود التربوي للتلاميذ؟
وتندرج تحته الأسئلة الفرعية التالية:
- هل كثافة البرامج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي؟
- هل اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- هل قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
ومن هذه الأسئلة تمت صياغة الفرضيات التالية:
الفرضية العامة:
- لضغوطات البيئة المدرسية انعكاسات على المردود التربوي للتلاميذ.
وانبثقت عنها الفرضيات الفرعية التالية:
- كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي.
- اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
وبعد تحديد مشكلة الدراسة وصياغة الفروض قمنا بإدراج جانب نظري يتكون من خمسة فصول قمنا بالتطرق في الفصل الأول إلى الإطار المفاهيمي للدراسة، أما الفصل الثاني فتناولنا فيه النظريات المفسرة لموضوع الدراسة، أما الفصل الثالث فقد تناول ضغوط البيئة المدرسية، أما الفصل الرابع فتناولنا فيه عنصرين هما المردود التربوي والتحصيل الدراسي، في حين كان الفصل الخامس يتمحور حول التعليم الثانوي.
- وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي الملائم لوصف ودراسة موضوعنا، كما اعتمدنا على مجتمع الدراسة المتمثل في تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، وأخذنا من بينهم عينة قدرت بـ99 تلميذ وتلميذة.
وقد قمنا باستخدام أداة الاستمارة لجمع البيانات، بالإضافة إلى المقابلة والملاحظة، واستخدمنا أسلوب التحليل الكمي والكيفي وكذلك قمنا باستخدام كا2 للتحقيق من صدق وصحة الفرضيات.
وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها:
- الفرضية الأولى مفادها:" أن كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل التربوي وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثانية : كان مفادها " أن قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثالثة مفادها أن اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي وهي فرضية محققة.
لقد تمحورت دراستنا هذه حول ضغوط البيئة المدرسية وانعكاساتها على المردود التربوي للتلاميذ وبما أن البيئة المدرسية لها أهمية بارزة في إعداد أفراد المجتمع قمنا بإجراء دراسة مع مجموعة من المراهقين المتمثلين في تلاميذ التعليم الثانوي، وكان الهدف منها معرفة الدور الذي تلعبه البيئة المدرسية في تحسين المردود التحصيلي للتلاميذ.
وقد قمنا بتناول هذا الموضوع الهام في المنظومة التربوية في عدة مراحل تتمثل فيما يلي:
الإجابة عن التساؤل الرئيسي التالي:
- هل لضغوط البيئة المدرسية انعكاس على المردود التربوي للتلاميذ؟
وتندرج تحته الأسئلة الفرعية التالية:
- هل كثافة البرامج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي؟
- هل اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- هل قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
ومن هذه الأسئلة تمت صياغة الفرضيات التالية:
الفرضية العامة:
- لضغوطات البيئة المدرسية انعكاسات على المردود التربوي للتلاميذ.
وانبثقت عنها الفرضيات الفرعية التالية:
- كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي.
- اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
وبعد تحديد مشكلة الدراسة وصياغة الفروض قمنا بإدراج جانب نظري يتكون من خمسة فصول قمنا بالتطرق في الفصل الأول إلى الإطار المفاهيمي للدراسة، أما الفصل الثاني فتناولنا فيه النظريات المفسرة لموضوع الدراسة، أما الفصل الثالث فقد تناول ضغوط البيئة المدرسية، أما الفصل الرابع فتناولنا فيه عنصرين هما المردود التربوي والتحصيل الدراسي، في حين كان الفصل الخامس يتمحور حول التعليم الثانوي.
- وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي الملائم لوصف ودراسة موضوعنا، كما اعتمدنا على مجتمع الدراسة المتمثل في تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، وأخذنا من بينهم عينة قدرت بـ99 تلميذ وتلميذة.
وقد قمنا باستخدام أداة الاستمارة لجمع البيانات، بالإضافة إلى المقابلة والملاحظة، واستخدمنا أسلوب التحليل الكمي والكيفي وكذلك قمنا باستخدام كا2 للتحقيق من صدق وصحة الفرضيات.
وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها:
- الفرضية الأولى مفادها:" أن كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل التربوي وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثانية : كان مفادها " أن قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثالثة مفادها أن اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي وهي فرضية محققة.
لقد تمحورت دراستنا هذه حول ضغوط البيئة المدرسية وانعكاساتها على المردود التربوي للتلاميذ وبما أن البيئة المدرسية لها أهمية بارزة في إعداد أفراد المجتمع قمنا بإجراء دراسة مع مجموعة من المراهقين المتمثلين في تلاميذ التعليم الثانوي، وكان الهدف منها معرفة الدور الذي تلعبه البيئة المدرسية في تحسين المردود التحصيلي للتلاميذ.
وقد قمنا بتناول هذا الموضوع الهام في المنظومة التربوية في عدة مراحل تتمثل فيما يلي:
الإجابة عن التساؤل الرئيسي التالي:
- هل لضغوط البيئة المدرسية انعكاس على المردود التربوي للتلاميذ؟
وتندرج تحته الأسئلة الفرعية التالية:
- هل كثافة البرامج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي؟
- هل اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- هل قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
ومن هذه الأسئلة تمت صياغة الفرضيات التالية:
الفرضية العامة:
- لضغوطات البيئة المدرسية انعكاسات على المردود التربوي للتلاميذ.
وانبثقت عنها الفرضيات الفرعية التالية:
- كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل الدراسي.
- اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي للتلاميذ.
- قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ.
وبعد تحديد مشكلة الدراسة وصياغة الفروض قمنا بإدراج جانب نظري يتكون من خمسة فصول قمنا بالتطرق في الفصل الأول إلى الإطار المفاهيمي للدراسة، أما الفصل الثاني فتناولنا فيه النظريات المفسرة لموضوع الدراسة، أما الفصل الثالث فقد تناول ضغوط البيئة المدرسية، أما الفصل الرابع فتناولنا فيه عنصرين هما المردود التربوي والتحصيل الدراسي، في حين كان الفصل الخامس يتمحور حول التعليم الثانوي.
- وقد اعتمدنا على المنهج الوصفي الملائم لوصف ودراسة موضوعنا، كما اعتمدنا على مجتمع الدراسة المتمثل في تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، وأخذنا من بينهم عينة قدرت بـ99 تلميذ وتلميذة.
وقد قمنا باستخدام أداة الاستمارة لجمع البيانات، بالإضافة إلى المقابلة والملاحظة، واستخدمنا أسلوب التحليل الكمي والكيفي وكذلك قمنا باستخدام كا2 للتحقيق من صدق وصحة الفرضيات.
وتوصلت الدراسة إلى نتائج أهمها:
- الفرضية الأولى مفادها:" أن كثافة المناهج التربوية تؤدي إلى ضعف التحصيل التربوي وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثانية : كان مفادها " أن قلة الأنشطة التربوية تؤدي إلى ضعف قدرة الاستيعاب لدى التلاميذ وهي فرضية محققة."
- الفرضية الثالثة مفادها أن اكتظاظ الصف يؤثر على الكفاءة الكمية للمردود التربوي وهي فرضية محققة.