Résumé:
تفرض المقاربة التواصلية بالكفاءات اعتماد طرائق التدريس الفاعلة والنشيطة، التي تبنى على مبدأ الدشاركة
والعمل الجماعي منها: طريقة الدناقشة، طريقة حل مشكلات، كوذا طريقة الدشاريع . نلمس فاعلية الدقاربة التواصلية بالكفاءات من خلال جعل الدتعلم م رتكز العمل التعليمي حيث تعمل
ىذه الدقاربة على إشراك التلميذ في مسئولية قيادة ىذه العملية فهو ي سهم في بناء كفاءات معينة، إلا أن
ىناك صعوبة تقف حاجزا أمام الدعلمين والدتعلمين وىي: ضيق ال وقت الدخصص لتدريس النصوص
الأدبية وفق ىذه الدقاربة، ا وتضح ذلك من خلال مقابلتنا لبعض أساتذة الطور الثانوي . ىذا ما خلصنا إليو في بحثنا الدتواضع، كاون ىذا منا جهدً ا حاولنا حسن ترتيبو وتمحيصو، ونحن محل
الضعف والنسيان، نرجو أن نرتقي بو إلى جهد اكبر وأشمل، فما كان من صواب فهو من عند الله ونسألو الدزيد
من التوفيق والنجاح