Résumé:
ملخص:
لقد تأثر المشهد الروائي الجزائري بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وسمت فترة ما بعد الاستقلال خاصة بعد ظهور رواية ريح الجنوب التي كانت الانطلاقة الناضجة للرواية العربية الجزائرية، التي شهدت على أوضاع وتفاعلت معها في مجتمع مازال محافظا يأبى مس تقاليده، لكن في مقابل هذا اتسعت إلى تغيير الواقع من خلال طرح بعض القضايا المهمة التي هي من صميم اهتمام المجتمع كالتعليم والثقافة والسلطة ويعتبر المثقف من أهم القضايا التي شغلت الروائي ومدى تأثيره في المجتمع، والدور الذي يقدمه في ظل الأوضاع التي يعيشها في فترة السبعينيات وكذا دور المثقف في مختلف المحطات التي مر بها المجتمع الجزائري. فالمثقف ملخص:
لقد تأثر المشهد الروائي الجزائري بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وسمت فترة ما بعد الاستقلال خاصة بعد ظهور رواية ريح الجنوب التي كانت الانطلاقة الناضجة للرواية العربية الجزائرية، التي شهدت على أوضاع وتفاعلت معها في مجتمع مازال محافظا يأبى مس تقاليده، لكن في مقابل هذا اتسعت إلى تغيير الواقع من خلال طرح بعض القضايا المهمة التي هي من صميم اهتمام المجتمع كالتعليم والثقافة والسلطة ويعتبر المثقف من أهم القضايا التي شغلت الروائي ومدى تأثيره في المجتمع، والدور الذي يقدمه في ظل الأوضاع التي يعيشها في فترة السبعينيات وكذا دور المثقف في مختلف المحطات التي مر بها المجتمع الجزائري. فالمثقف ملخص:
لقد تأثر المشهد الروائي الجزائري بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وسمت فترة ما بعد الاستقلال خاصة بعد ظهور رواية ريح الجنوب التي كانت الانطلاقة الناضجة للرواية العربية الجزائرية، التي شهدت على أوضاع وتفاعلت معها في مجتمع مازال محافظا يأبى مس تقاليده، لكن في مقابل هذا اتسعت إلى تغيير الواقع من خلال طرح بعض القضايا المهمة التي هي من صميم اهتمام المجتمع كالتعليم والثقافة والسلطة ويعتبر المثقف من أهم القضايا التي شغلت الروائي ومدى تأثيره في المجتمع، والدور الذي يقدمه في ظل الأوضاع التي يعيشها في فترة السبعينيات وكذا دور المثقف في مختلف المحطات التي مر بها المجتمع الجزائري. فالمثقف ملخص:
لقد تأثر المشهد الروائي الجزائري بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وسمت فترة ما بعد الاستقلال خاصة بعد ظهور رواية ريح الجنوب التي كانت الانطلاقة الناضجة للرواية العربية الجزائرية، التي شهدت على أوضاع وتفاعلت معها في مجتمع مازال محافظا يأبى مس تقاليده، لكن في مقابل هذا اتسعت إلى تغيير الواقع من خلال طرح بعض القضايا المهمة التي هي من صميم اهتمام المجتمع كالتعليم والثقافة والسلطة ويعتبر المثقف من أهم القضايا التي شغلت الروائي ومدى تأثيره في المجتمع، والدور الذي يقدمه في ظل الأوضاع التي يعيشها في فترة السبعينيات وكذا دور المثقف في مختلف المحطات التي مر بها المجتمع الجزائري. فالمثقف ملخص:
لقد تأثر المشهد الروائي الجزائري بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي وسمت فترة ما بعد الاستقلال خاصة بعد ظهور رواية ريح الجنوب التي كانت الانطلاقة الناضجة للرواية العربية الجزائرية، التي شهدت على أوضاع وتفاعلت معها في مجتمع مازال محافظا يأبى مس تقاليده، لكن في مقابل هذا اتسعت إلى تغيير الواقع من خلال طرح بعض القضايا المهمة التي هي من صميم اهتمام المجتمع كالتعليم والثقافة والسلطة ويعتبر المثقف من أهم القضايا التي شغلت الروائي ومدى تأثيره في المجتمع، والدور الذي يقدمه في ظل الأوضاع التي يعيشها في فترة السبعينيات وكذا دور المثقف في مختلف المحطات التي مر بها المجتمع الجزائري. فالمثقف حاضر في الرواية الجزائرية وبرز الاهتمام به من قبل الروائيين الجزائريين من أجل النهوض بالمجتمع والتطلع إلى الأفضل.