Résumé:
تهتم الدراسة بمعالجة تداعيات الأزمات الإقليمية على الأمن الجزائري في مقدمتها الإر هاب، تنامي الجريمة المنظمة، تدفقات الهجرة غير الشرعية، من خلال البحث في المسببات الحركية والامتدادات خاصة بعدما عايشت ليبيا الانتفاضة ومالي الانفلات الأمني ما وضع الجزائر أمام خيار تبني سياسة تتماشى والتهديدات القائمة سواءا على المستوى الداخلي بتحصين حدودها من أي اختراق أمني أو على المستوى الخارجي بتفعيل دبلوماسيتها على المستوى الإقليمي، تزامن مع الالتزام بتطبيق الشرعية الدولية وتحت غطائها.