المصطلح البلاغي في كتاب العمدة لابن رشيق القيرواني

Abstract

من خلال دائرة العلم التي جبناتىات أثناتء بحثنات ىذا، رافعين فيهات شعاترا مكتوبات بخط عريض: "المصطلح البلاغي" ضمن كتاتب ضخم لأحد أعمدة البلاغة العربية ألا وىو: "ابن رشيق القيرواني"، نخلص إلى النتاتئج الآتية: 1. أن علم المعاتني يسعى للكشف عن أسرار الجماتل، وبراعة التًكيب، ولطف الإيجاتز، وذلك لمات اشتمل عليو من سهولة التًكيب، وجزالة كلماتتو، وعذوبة ألفاتظو وسلامتهات؛ فهو يق رب الصورة اللفظية حتى تكون دالة على الفكرة الخاتطرة في الأذىاتن،ويت ضح ىذا أكثر من خلال عرض المباتحث المطوية تحتو وىي: الإيجاتز، الإيغاتل،التتميم؛من قبل ابن رشيق وتفصيلهات أكثر ض من كتاتبو: " العمدة". 2. أمات علم البياتن فهو علم الصورة البديعية التي من شأنهات أن تهز عاتطفة النفس،كمات أ ن و في الوقت نفسو: علم الصورة الكلامية المؤثرة على الرغم من اختلاف تأثيرىات في نفس الإنساتن؛ لأ ن ىناتك صورة تروق للساتمع وتعجبو من خلال التأثير القوي المبني على الخياتل الخصب والعاتطفة الد ف اتقة والإحساتس المرىف يطبع داخلو وىناتك صور أخرى مطبوعة عليهات بطاتبع البشاتعة التي تكون مستكرىة وغير مؤثرة، ولهذا ينفر منهات الساتمع، وقد ب ين ابن رشيق أهمية ىاتتين الصورتين في كتاتبو:"العمدة" ؛خصصصات لهات صفااتت كثيرة ،م دعمات إي اتىات أيضات بأمثلة وشواىد من الشعر والنثر. 3. ىناتك ناتحية أخرى من نواحي البلاغة العربية، لا تتناتول مباتحث علم البياتن، ولا تنظر في مساتئل علم المعاتني ولكن هات دراسة لا تتعدى تزيين الألفاتظ أو المعاتني بألوان بديعية من الجماتل اللفظي أو المعنوي، ويطلق على العلم الذي يجمع ىده المباتحث ب"علم البديع"، الذي تكلم عنو ابن رشيق مطولا في كتاتبو ؛مبرزا أىم مباتحثو المندرجة تحتو.