Résumé:
سعت الجزائر منذ استقلالها إلى دفع عجلة النمو وتحقيق تنمية متوازنة وشاملة تتكيف مع الإمكانيات المتوفرة لديها، بدأ بإعطاء الأولوية للمؤسسات الكبرى في إطار المخططات التنموية في ظل النظام الاشتراكي ولكن سرعان ما بدت هذه المؤسسات عجزها وأظهرت العديد من المساوئ نظرا لقلة رؤوس الأموال اللازمة لمواكبة التجديد التكنولوجي