Résumé:
رغم انتشار الدراسة العلمية للعلاقات العامة في عدد كبير من دول العالم إلا أن الممارسة العلمية للمهنة مازلت تواجه العديد من الصعاب فالإعداد العلمي للمشتغلين بها لا يزال في بدايته بالنسبة لبعض الدول كما أن سيطرة غير المتخصصين على أجهزة العلاقات العامة في بعض المؤسسات يشل فعالية الجهاز حتى و لو كان فيه بعض المتخصصين و لكن هذا لا يعني أن البحث في مجال العلاقات العامة مسألة سهلة يمكن اجراؤه دون معوقات نظرية و منهجية بل قد تعترض كل متهم بهذا المجال العديد من الصعوبات لعل أهمها اختلاف التسميات و سوء فهم جوهر العلاقات العامة.