Dépôt Institutionnel Université de Jijel

الإعلام الأمني و دوره في التقليل من ظاهرة حوادث المرور

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author جفال, زينب
dc.contributor.author بوالفلفل, إبراهيم (مشرفا )
dc.date.accessioned 2020-10-27T08:25:04Z
dc.date.available 2020-10-27T08:25:04Z
dc.date.issued 2016
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/2436
dc.description.abstract إن الوعي بأهمية القيام بسلوك مروري آمن و التحلي بقوانين المرور يعد مظاهر من مظاهر التمدن، خاصة اذا علمنا أن قانون المرور عندنا غير محترم بنسبة معتبرة، الشيء الذي يفسر التزايد المخيف لحوادث المرور و الاثار السلبية الناجمة عنها. وبما أن موضوع حوادث المرور يفرض نفسه بقوة في حياتنا الاجتماعية أردنا فتح أفاق جديدة في د راستنا لموضوع ‘‘ الاعلام الامني و دوره في التقليل من حوادث المرور ‘‘ من خلال طرحنا لأهم مساهمات وسائل الاعلام في تنظيم حملات التوعية المرورية و نشرها و الوقوف على أهم مسببات هذه الظاهرة، و ابرز الجهود المبذولة من طرف الحماية المدنية لتنسيق و تنظيم حملات توعية مرورية هادفة و ناجحة. و قد كان الهدف و الدافع الرئيسي لاختيار هذا الموضوع: معرفة الدور الذي تلعبه وسائل الاعلام الأمني في التقليل من حوادث المرور. · إبرز جهود الأجهزة الامنية للتقليل من حوادث المرور. · تقديم حلول و مقترحات مستنبطة من الواقع حول كيفية التقليل من ظاهرة ارهاب · الطرقات. و عليه انطلقت دراستنا من التساؤل الرئيسي التالي : أين يكمن دور الاعلام الامني في التقليل من ظاهرة حوادث المرور. · و انبثقت منه التساؤلات الفرعية التالية: هل يساهم تنشيط وسائل الاعلام في نشر و إنجاح حملات التوعية المرورية؟ · هل عدم انضباط السائقين يؤدي الى تفاقم ظاهرة حوادث المرور؟ · هل ضعف التأثير و الاقناع في الرسالة التوعوية يؤدي الى عدم تغيير اتجاه السائقين؟ · وللإجابة عن هذه التساؤلات قمنا بصياغة فرضية عامة على الشكل التالي: يساهم الاعلام الامني في التقليل من ظاهرة حوادث المرور . · و انبثقت منها فرضيات جزئية مفادها: يساهم تنشيط وسائل الاعلام في نشر و انجاح حملات التوعية المرورية . · عدم انضباط السائقين يؤدي الى تفاقم ظاهرة حوادث المرور. · ضعف التأثير و الاقناع في الرسالة التوعوية يؤدي الى عدم تغيير اتجاهات السائقين. · وقد تم الاعتماد في د ا رستنا على أربعة فصول: - الفصل الاول: تناول الاطار المنهجي للد ا رسة . - الفصل الثاني : خصصناه للإعلام الامني. - الفصل الثالث: تطرقنا فيه الى حوادث المرور و التوعية المرورية . - الفصل الرابع: تناولنا فيه الاطار التطبيقي للدراسة، وعرض البيانات و تحليل النتائج . اعتمدنا في د ا رستنا على منهج المسح بالعينة لكونه يخدم بصورة كبيرة موضوع د ا رستنا مستخدمين عينة كرة الثلج مع سائقي بلدية جيجل و العينة القصدية مع رجال الحماية المدنية، و تمثلت عينة الدراسة الكلية في 105 مفردة . و اعتمدنا على الملاحظة و المقابلة كأدوات لجمع البيانات و الاستمارةالاستبيانية كأداة أساسية و نظرا لنوع دراستنا اعتمدنا على استمارتين: الاولى موجهة لسائقي بلدية جيجل، تضمنت 27 سؤالا يحث أفرغنا البيانات معتمدين على مستوى التحليل الاول و ذلك بواسطة النسب المئوية و أما الاستمارة الثانية فكانت موجهة الى الحماية المدنية و ، ² مستوى تحليل ثاني بحساب كا تضمنت 16 سؤالا و اعتمدنا على التحليل بالنسب المئوية فقط . وفي الاخير توصلنا من خلال دراستنا الى النتائج التالية: - يساهم الاعلام الامني في نشر التوعية المرورية و قواعد سلامة الطريق، للتقليل من حدة حوادث المرور. - ان تنشيط وسائل الاعلام المختلفة من طرف الحماية المدنية يساهم في نشر و انجاح حملات التوعية المرورية و ايصالها الى الجماهير المستهدفة. - ان انضباط السائقين و احترارمهم لقانون المرور و التزا مهم بمعايير السلامة المرورية يساهم في التقليل من ظاهرة حوادث المرور . و عليه خلصت دراستنا الى تحقيق فرضيتين جزئيتين من أصل ثلاثة فرضيات، وعليه تحققت الفرضية العامة للدراسة. fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.subject حوادث المرور ، الإعلام الأمني fr_FR
dc.title الإعلام الأمني و دوره في التقليل من ظاهرة حوادث المرور fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte