Dépôt Institutionnel Université de Jijel

الأنماط القيادية وتنمية الموارد البشرية

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بومعزة, يمينة
dc.contributor.author مخلوفي, ايمان
dc.contributor.author بورحلي, كريمة (مشرفا)
dc.date.accessioned 2020-10-27T13:16:26Z
dc.date.available 2020-10-27T13:16:26Z
dc.date.issued 2019
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/2522
dc.description.abstract لقد تمّ التطرّق لهذه الدراسة المعنونة بالأنماط القيّاديّة وتنمية الموارد البشرية دراسة ميدانيّة بحاسي مسعود - ورقلة -، حيث حاولنا من خلالها معرفة الأنماط القيّادية الممارسة في المؤسسة التي تعدّ من أهم المواضيع التي شغلت فكر العديد من الباحثين باعتبارها جوهر ولب الإدارة الإدارة وعلاقتها بتنمية الموارد البشرية وبالتالي فقد جاءت إشكالية الدراسة وفقا للتساؤل الرئيسي التالي: - ما طبيعة العلاقة بين الأنماط القيادية وتنمية الموارد البشرية؟ حيث انطلقت دراستنا من فرضية رئيسية مفادها: - توجد علاقة بين طبيعة الأنماط القيّدية وتنمية الموارد البشرية. وتندرج تحتها فرضيتين فرعيتين هما: - يؤدّي النمط الديمقراطي إلى تطوير أداء العاملين داخل المؤسسة. - يؤدي النمط الأوتوقراطي إلى كبح الطاقات الإبداعية للعاملين. حيث قسمت الدراسة في جانبيها النظري والتطبيقي إلى ستة فصول: - الجانب النظري يتضمّن أربعة فصول، حيث جاء الفصل الأول بعنوان الإطار النظري للدراسة، الفصل الثاني تناولنا الأنماط القيادية، الفصل الثالث تطرقنا فيه إلى تنمية الموارد البشرية، أما الفصل الرابع فتطرّقنا إلى النظرياّت المفسرة. - الجانب الميداني قسّم إلى فصلين، الفصل الخامس كان حول الإجراءات المنهجية للدراسة، حيث تناولنا فيه مختلف الإجراءات المنهجية المتبعة لجمع المادة العلمية، فقمنا باستخدام المنهج الوصفي الذي يتلاءم مع طبيعة الموضوع والتأكد من صحة أو عدم صحّة الفرضيات، كما قمنا باستخدام الاستمارة كأداة رئيسية لجمع المعلومات والبيانات، بالإضافة إلى استخدام الملاحظة، المقابلة، كما استعنّا بالسجلات والوثائق، حيث تمّ توزيع الاستمارة على عينة طبقية عشوائية تناسبية مكوّنة من 100 مفردة، كما اعتمدنا على أساليب التحليل الكيفي والكمي في معالجة البيانات الإحصائية باستخدام النسب المئوية و كا2 ومعامل التوافق rc وحساب صدق المحكمين باستخدام معادلة "لوشيه"، أمّا الفصل السادس فقمنا بعرض وتحليل ومناقشة البيانات في ضوء الفرضيات، الدراسات السابقة، كما تطرقنا إلى موقع الدراسة في البناء النظري وبالتالي الخروج بنتائج عامة، وقد توصلنا في دراستنا إلى جملة من النتائج نوجزها فيما يلي: - أنّ الأسلوب الغالب في المؤسسة هو الأسلوب الديمقراطي، رغم وجود أسلوب أوتوقراطي في بعض الأقسام. - تعتمد الإدارة على إستراتيجية التدريب من أجل تنمية مواردها البشرية. - تعتمد على الرسمية في تطبيق القوانين. - المتابعة الدائمة للعمال، أي اعتمادها على الأسلوب المباشر. - مشاركة العمال في اتخاذ القرار وذلك من خلال تحديد الأهداف العامة. - تقو الإدارة بتحفيز العمال على تحمّل المسؤولية وكذا تقديم الاقتراحات حول خطط العمل. - أساس الترقية المعمول به في المؤسسة مبني على الإنجاز. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية (0,31) ضعيفة بين صرامة القوانين والشعور بالروتين. - توجد علاقة ذات دلالة إحصائية () متوسطة بين نظام العدالة المعمول به ونظرة العامل لها. - تعمل المؤسسة محل الدراسة على جذب الأفراد المبدعين. - وجود اتصال فعّال داخل المؤسسة بالاعتماد على الاتصال الصاعد والنازل. هذا يؤكد أنّ النموذج الديمقراطي يؤدي إلى تنمية الموارد البشرية من خلال مؤشراته في المؤسسة محل الدراسة. fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.subject الموارد البشرية ،المؤسسة الإقتصادية ،الأنماط القيادية fr_FR
dc.title الأنماط القيادية وتنمية الموارد البشرية fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte