العلاقات العامة كخيار استراتيجي لتطوير الإدارة المحلية

Abstract

سعت هاته الدراسة إلى الكشف عن مدى إمكانية الاعتماد على العلاقات العامة لتطوير الإدارة المحلية من خلال الكشف عن واقع الأداء المهني للعاملين فيها ومدى تأثره سلبيا بغياب العلاقات العامة، وكذا من خلال الكشف عن واقع الصورة الذهنية للإدارة المحلية لدى جمهوريها الداخلي والخارجي وهذا في غياب العلاقات العامة . وقد جاء التساؤل الرئيسي للدراسة كما يلي: هل يؤدي تبني العلاقات العامة كخيار استراتيجي إلى تطوير الإدارة المحلية ؟ وجاءت الفرضية الرئيسي للدراسة كالتالي: يؤدي تبني العلاقات العامة كخيار استراتيجي إلى تطوير الإدارة المحلية. أما الفرضيات الفرعية فجاءت كما يلي: - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدهور مستوى أداء العاملين فيها. - تدني صورة الإدارة المحلية لدى جمهورها ا رجع إلى غياب العلاقات العامة فيها. ولانجاز هذه الدراسة فقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي واستعمل في ذلك الاستمارة والمقابلة وكذا طريقة المسح الشامل كأدوات لجمع البيانات. وبعد النزول إلى الميدان وجمع البيانات وتبويبها وتفسيرها وتحليلها توصل الباحث إلى النتائج التالية: - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدهور الأداء المهني للعاملين في الإدارة المحلية. - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدني صورتها لدى جماهيرها الداخلية والخارجية. وعلى إثر هذه النتائج فقد خلص الباحث إلى تحقق الفرضيتين الجزئيتين ومن تم تحقق الفرضية العامة، حيث تبين في الأخير أنه يمكن الاعتماد على العلاقات العامة كخيار است ا رتيجي لتطوير الإدارة المحلية، من خلال إدراجها في الهيكل التنظيمي للإدارة المحلية ومنحها الإمكانيات سعت هاته الدراسة إلى الكشف عن مدى إمكانية الاعتماد على العلاقات العامة لتطوير الإدارة المحلية من خلال الكشف عن واقع الأداء المهني للعاملين فيها ومدى تأثره سلبيا بغياب العلاقات العامة، وكذا من خلال الكشف عن واقع الصورة الذهنية للإدارة المحلية لدى جمهوريها الداخلي والخارجي وهذا في غياب العلاقات العامة . وقد جاء التساؤل الرئيسي للد ا رسة كما يلي: هل يؤدي تبني العلاقات العامة كخيار است ا رتيجي إلى تطوير الإدارة المحلية ؟ وجاءت الفرضية الرئيسية للد ا رسة كالتالي: يؤدي تبني العلاقات العامة كخيار است ا رتيجي إلى تطوير الإدارة المحلية. أما الفرضيات الفرعية فجاءت كما يلي: - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدهور مستوى أداء العاملين فيها. - تدني صورة الإدارة المحلية لدى جمهورها ا رجع إلى غياب العلاقات العامة فيها. ولانجاز هذه الد ا رسة فقد اعتمد الباحث على المنهج الوصفي التحليلي واستعمل في ذلك الاستمارة والمقابلة وكذا طريقة المسح الشامل كأدوات لجمع البيانات. وبعد النزول إلى الميدان وجمع البيانات وتبويبها وتفسيرها وتحليلها توصل الباحث إلى النتائج التالية: - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدهور الأداء المهني للعاملين في الإدارة المحلية. - غياب العلاقات العامة في الإدارة المحلية أدى إلى تدني صورتها لدى جماهيرها الداخلية والخارجية. وعلى إثر هذه النتائج فقد خلص الباحث إلى تحقق الفرضيتين الجزئيتين ومن تم تحقق الفرضية العامة، حيث تبين في الأخير أنه يمكن الاعتماد على العلاقات العامة كخيار است ا رتيجي لتطوير الإدارة المحلية، من خلال إد ا رجها في الهيكل التنظيمي للإدارة المحلية ومنحها الإمكانيات والصلاحيات اللازمة لممارسة مهامها ونشاطاتها داخل الإدارة وخارجها.