Dépôt Institutionnel Université de Jijel

صورة الطفل في الومضات الإشهارية التلفزيونية

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author فيالة, حسين
dc.contributor.author بودور, كلثوم
dc.contributor.author لعرج, سمير (مشرفا )
dc.date.accessioned 2020-11-16T13:39:34Z
dc.date.available 2020-11-16T13:39:34Z
dc.date.issued 2018
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/3665
dc.description.abstract اهتمت هذه الدراسة بصورة الطفل بالومضات الإشهارية التلفزيونية والتي عرضت على التلفزيون الجزائري، وتأتي الأهمية بهذا الموضوع هو استخدام الطفل وبروزه كوجه إشهاري وأكثره تجاري بالتسويق لمنتوجات أو خدمات. فقد سعت هذه الدراسة في مجملها إلى اختبار خمسة تسؤولات الأول منه هو أنواع الإشهارات التلفزيونية التي يظهر فيها الطفل، أما الثاني فهو الأماكن التي ظهر فيها الطفل بالإشهار التلفزيوني، يليه نوع اللباس الذي ظهر به الطفل، ثم نوع الشخصيات التي يظهر عليها الطفل، وأخر تساؤل فهو نوع القوالب التي تم بها تقديم هذه الإشهارات التلفزيونية. وجاءت الدراسة في ثلاثة أقسام خصص الأول منه للإطار المفاهيمي وإجراءاته المنهجية، أما القسم الثاني فتمثل في الإطار النظري والذي يتكون من فصلين، الفصل الأول تطرقنا فيه إلى الإشهار والإشهار التلفزيوني وطرق إنتاجه، أما الفصل الثاني فتطرقنا فيه إلى مدخل لعلم السيميولوجيا وكذا الصورة الإشهارية، والجزء الأخير من الفصل فتناولنا به صورة الطفل بالومضات الإشهارية التلفزيونية. أما القسم الثالث والأخير فكان حول الجانب التطبيقي للدراسة من خلال فصلين تم فيهما تحليل سيميولوجي لومضتين من قناة عمومية في الفصل الثالث، وومضتين لقناة خاصة في الفصل الرابع، ومثلت الأربع ومضات الإشهارية عينة الدراسة أين قمنا بتحليلها سيميولوجيا بالإعتماد على مقاربة رولان بارث، والتي استطعنا أن نتوصل الى النتائج التالية: - هيمنة النمط الإشهار السلعي على مختلف الإشهارات التلفزيونية التي يظهر بها الطفل ، فاغلبها كانت ذات طبيعة غذائية وموجهة للإستهلاك العائلي. - توافق الحضور المكاني للطفل وفعاليته مع أفكار الومضات وهدفها. - اللباس الذي يظهر فيه الطفل لا يتماشي مع ثقلفتنا العربية والاسلامية وتعبر أغلبها عن ثقافة الغرب . - تنوع في الشخصيات التي يظهر بها الطفل وتفوق الذكور على الأنوثة، حيث سندت الأدوار الأساسية والمهمة للصبي والثانوية للأنثي وهو ما يكرس تبعية الأنثي للذكر - قوالب الإشهارات التلفزيونية التي استخدمت الطفل كصورة، اعتمدت أغلبها على القالب الحواري وهو ما يسمح للجمهور بالمشاركة في الحوار من خلال تخيل إلقاء الأسئلة وانتظار الأجوية التي تقدمها الشخصيات ويسمح أيضا بتقديم كل المعلومات على المنتوج fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.subject الومضات الإشهارية، الطفل fr_FR
dc.title صورة الطفل في الومضات الإشهارية التلفزيونية fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte