Résumé:
الحقيقةأنتطور و ازدهارالتحكيم،واتساعآفاقهوتربعهفيمجالالمنازعاتالدولية،قدنراقتبنموالعلاقاتالاقتصاديةالدوليةبينالأفرادوالدول،وتعتبر هذه العلاقات بأنها أكثر تطورا وتشعبا من العلاقات الاقتصادية الوطنية، لأنها تحمل معنى الانفتاح العالمي غير الدولة التي ىرعلى التجارة الدولية، وبالتالي البحث عن أسواق تجارية في دول أخانطلق منها ، وهذا النمط من العلاقات يشجع التكامل بين الدول، بالإضافة يرالمشروع التجاإلى أنه ينعش الحركة الاقتصادية الدولية،وهذا ما أدىبنزولالدولةإلىميدانالتجارة،وتدخلهافيالحياةالاقتصادية،رغبة منهافيتحقيقالتنميةالاقتصاديةشباعاوالحاجاتالعامة ،وبما أن هذه العلاقات اف تنتمي إلى دول مختلفة في الغالب بين أطرنوتك(لأن هذه العلاقات القانونية تشتمل على عنصر أجنبي،)فإنقوانين تلك الدول تختلف في معالجة القضايا التي تطرح،نتيجة الخلاف بين المتعاملين على صعيد التجارة الدولية