Résumé:
إن تحولات البيئة التنافسية تفرض على المؤسسة ضرورة البحث عن أنجع الأنظمة التسييرية التي تمكنها من الإستثمارالفعال لمختلف الموارد البشرية و الكفاءات الداخلية و التعرف على نقاط القوة لإستغلالها و تحديد مجالات الضعف بغية معالجتها، ويعتبر نظام التسيير الإستراتيجي أحد أهم الإسهامات التي مازال الباحثون في حقل الإستراتيجية يؤكدون على فعاليتها و دورها في تمكين المؤسسة من تحقيق ميزة تنافسية.