Résumé:
وجد الباحثون أن التدريب الرياضي له أثر إيجابي على الأطفال وهو أكثر فعالية من العلاج بالكلام لأن العلاج الكلامي يشجع الأطفال على مراقبة سلوكهم لكنه لا يقلل المشاعر السلبية ، لكن الرياضة قادرة على الحد من السلوك العدواني نتيجة لتهدئة المشاعر السلبية .
فالرياضة تحسن السمات المتعلقة بضبط النفس ، ومهارات وحل المشاكل التي أدت في النهاية إلى انخفاض معدل العدوان خاصة في الفتيان .ويقول الباحثون أن الرياضة قد أحدثت تغير طفيف في الفتيات لأن الفتيات غالباً لا تعاني من نفس مشاكل العدوان كالأولاد ، فالمفتاح هو مشاركة الأطفال في شيء يحبون فعله .