Résumé:
هدف الدراسة: تسلط الضوء على المراقبة الطبية وواقعها في النوادي الرياضية.
مشكلة الدراسة: إلى أي مدى يعتبر غياب المراقبة الطبية والصحية عاملا معيقا لنجاح واستمرار العمل الرياضي على مستوى الأندية.
فرضيات الدراسة:
الفرضية الرئيسية: إهمال المراقبة الطبية والصحية عامل معيق لنجاح واستمرار العمل الرياضي على مستوى الأندية.
الفرضية الجزئية الأولى: المراقبة الطبية تعاني من نقص كبير في الفحوص الدورية.
الفرضية الجزئية الثانية: هناك سببان أساسيان لإهمال المراقبة الطبية: نقص الموارد البشرية وكذلك نقص الإمكانيات المادية
إجراءات الدراسة الميدانية:
العينة: عينة مقصودة 09 مدربين اختصاص كرة القدم.
- المجال المكاني: أجريت هذه الدراسة في ولاية جيجل.
- المجال الزماني: تم توزيع استمارات الاستبيان في 25 أفريل وتم إعادة استرجاعها في 10 ماي 2018.
المنهج المستخدم: يمثل المنهج الطريقة التي يسلكها الباحث في الدراسة، وبما أن المنهج يكون إتباعا لطبيعة الدراسة فإننا اعتمدنا في دراستنا على المنهج الوصفي.
تقنية الدراسة: اعتمدنا في إجراء البحث على الاستمارة التي تدرس كل ما يتعلق بعناصر الموضوع وكذا اعتمدنا على طريقة الإحصاء بالنسبة المئوية.
ولقد توصلنا في ختام هذه الدراسة إلى مجموعة من الاستنتاجات حول موضوعنا والتي يمكن ذكر أهمها:
- غياب المتابعة الطبية الدورية.
- غياب أطباء وعيادات متخصصة في الطب الرياضي.
انطلاقا من هذه الاستنتاجات ارتأينا تقديم مجموعة من الاقتراحات:
- فتح مراكز جهوية مختصة في الطب الرياضي.
- وضع مرسوم يقضي بإجبارية الفحص الطبي الدوري لكل لاعب.
- إعطاء ميزانية أكبر لهذه الفرق وتخصيص جزء منها للمراقبة الطبية في الفرق.
- تنظيم تربصات خاصة بالتوعية بأسس وقواعد الإسعافات الأولية.