Dépôt Institutionnel Université de Jijel

أساليب التدريس المعتمدة في تعليم المعاقين سمعيا و علاقتها بتحصيلهم الدراسي

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author خلوف, أمينة
dc.contributor.author نمور, حسيبة
dc.contributor.author هولي, مريم
dc.contributor.author بوراوي, بوجمعة (مشرفا )
dc.date.accessioned 2021-01-21T08:09:26Z
dc.date.available 2021-01-21T08:09:26Z
dc.date.issued 2018
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/5022
dc.description.abstract التعليم أمر مهمّ وضروريّ في حياة الإنسان، فالعلم غذاء العقل والرّوح، وهو النّور الذي ينير الدّرب أمام البشريّة، وهو سرّ تطوّر الأمم وازدهارها، وقد حثّ الدّين الإسلاميّ الحنيف على السّعي والاجتهاد في طلب العلم، فطلب العلم لا يقتصر على عمر معيّن أو فئة معيّنة من النّاس، بل هو متاح للجميع على اختلاف أعمارهم وفئاتهم ومستوياتهم، حتّى الأشخاص الذين يعانون من إعاقات معيّنة يستطيعون التّعلّم، إلّا أنّ تعليمهم يتطلّب اتّباع طرق معيّنة تلائم وضعهم، وتختلف طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة باختلاف نوع الإعاقة الموجودة لدى كلّ منهم، إلّا أنّنا سنكتفي بالحديث عن طرق تعليم ذوي الإعاقة السّمعيّة و من خلال الدراسة اتضح لنا ان هناك عدة طرق يتبعها المربي للتدريس منها لتّدريب السّمعيّ: ويعتبر من الطّرق الحديثة المستخدمة في تدريس ذوي الإعاقة السّمعيّة، وترتكز هذه الطّريقة على استغلال ما تبقّى من حاسّة السّمع الموجودة لدى الشّخص، وتهدف إلى تطوير قدراته في التّحدّث والتّمييز بين الأصوات المختلفة. قراءة الشّفاه: وتهدف هذه الطّريقة إلى تعزيز قدرات الشّخص على فهم ما يقال له عن طريق فهمه لحركة الشّفاه وتمكّنه من قراءتها. fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.subject التحصيل الدراسي ، المعاق fr_FR
dc.title أساليب التدريس المعتمدة في تعليم المعاقين سمعيا و علاقتها بتحصيلهم الدراسي fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte