Résumé:
تتجلى أهميةالدراسة فيمعرفةمدى فاعلية الوكالة الدولية للطاقة الذرية باعتبارها إحدىطرق ووسائلحظر الانتشار النووي،فيتضح ذلك من خلال مدى قدرتها على الإبقاءعلىسلمية البرامج النووية وعدم توجيهها لأغراض عسكرية ،ويظهر الملف النووي الإيراني كمثال جيد لتعامل هذه الوكالة مع المسائل النووية، من حلال السعي لمنع إيران من التحول الى قوة نووية.وتظهر أهمية الموضوع ايضا من خلال ارتباط الوكالة بالقوى الكبرى، وتأثيرها على سير عملها، خاصة أن الأمر يتعلق بقوتها والرغبة في استمرار هيمنتها على الساحة الدولي