Résumé:
ن التطور الذي شهدتو حياة المجتمعات الانسانية أدى إلذ تزايد حجم الدطالب و الضغوطات على الدولة القومية ، و ىو ما أدى إلذ عدم قدرة السياسات التنموية على تلبية تلك الدطالب ، و لدواجهة تلك التحديات أصبح التًكيز على الجماعات المحلية في ظل عجز لستلف أساليب الحكم في إدارة شؤون الدولة و المجتمع ، و أصبحت الحوكمة المحلية الرشيدة الحل الألصع للتخفيف من حدة الضغط الدمارس على السلطة الدركزية ، و بذليفكرة ترشيد الحكم لتنمية مستدامة ، حيث اعتبرت الحوكمة و الحكم الراشد ىي السبيل الألصع لتحقيق التنمية من خلال لزاربة الفساد و التسيتَ الشفاف و العقلاني اعتمادا على حرية الدشاركة و بناء الثقة بتُ الحكام و المحكومتُ