Résumé:
ما ىو ملاحظ ومنذ الألفية الثالثة، ىو العودة القوية لمدولة وتدخميا في الحياة الاقتصادية تحت تأثير الإرتفاع الكبير لسعر النفط، ليؤكد مرة أخرى تردد النظام الجزائري في خياراتو التنموية التي كثيرا ما تكون ظرفيو تفرضيا ظروف خارجة عن إرادتو، وعميو ونظرا للإنفتاح الكبير للإقتصادات العالمية تحت تأثير العولمة وسقوط الحواجز، وجب عمى السمطات العمومية تبني خطة تنموية واضحة المعالم تجعل من القطاع الخاص شريك تنموي لا غنى عنو