Résumé:
شهدتالسنواتالماضيةاهتمامامتزيدابموضوعالإدارةالمحلية، وقد هذا جاءالإهتمامفي إطارالاتجاه إلى توسيعنطاقمشاركةالمواطنينودورهم في عمليةالحكموتقليصأدوارالدولةومنحالقطاعالخاصومؤسساتالمجتمعالمدنيدورا أكبر في عمليةالتنمية،وهو ما تناولته تقارير المؤسسات الدولية المالية و برامج الأمم المتحدة حول التنمية، تحت العديد من العناوين التي تحاول من خلالها تقريب الإدارة من المواطن إلى المحليات وتحقيق اللامركزية، وذلك من خلال إدارة م، والتحولحلية فاعلة ونابعة من صميم الشعب، خاصة مع المستجدات الحاصلة على المستوى العالمي والوطني، التي فرضت مجموعة من الإصلاحات وبالأخص في الدول النامية، قصد المتغيرات البيئة الداخلية والخارجية للإدارة المحليةالتكيف مع. كل وة النواة الأولى للتنمية، بعد التغير في وجهة التنمية ون الإدارة المحليالتي تنطلق من القاعدة نحو القمة، وفق معطيات علمية وعملية ; استخدام أساليب جديدة للتسيير و التسيير الإداري على ثل في بروز مجموعة من الإتجاهات الفكرية التي تؤكد علىالعلمية تتملتقنية الحاصلة، أما العملية فتتمثل في التغير الحاصلوجه الخصوص تتماشى مع التطورات اعلى دور الدولة الذي أصبح ينحصر في سن التشريعاتلتنموية بل فاعل ضمن مجموعة من الفواعل الأخرى أبرزها قبة و الإشراف، كما لم تعد الفاعل الوحيد في العملية او المراوار تنموية متكاملة تقوم على أسلوب المشاركة و الإشراكالقطاع الخاص و منظمات المجتمع المدني في ظل أدو إسناد المهام إلى ره المتميز في الأداء و النتائج، و أصبحت الإدارة المحل تبني أساليب إدارية تم نقلها من القطاع الخاص باعتباالغير، الأمر الذي فرضية بالأهداف و النتائج و المخرجات الموجهة لتحقيق الأهداف ر بمنطق الشركة التي تقوم على الإدارة ّبهذا الأسلوب تسيالمحلية. تزيد من فعالية الإدارة في الأداء و تقديم خدمات محلية إلى القطاع العام تم نقل التكنولوجيا و التقنية التيو مع نقل هذه الأساليببع أسلوب الإصلاح الشامل من أجل تكييف إداراتها مع هذّية، الأمر الذي جعل من نظم الإدارة المحلية بشكل عام تتمتطورة و ذات نوعه و الإدارة بالجودة و تقييم الأداء الإداري و هي الأساليب استخدام أسلوب إعادة هندسة النظم، الإدارة الإلكترونية المستجدات و ذلك بالتي الميزة التنافسية التي تمكنها من الفوز برضا مواطنيهانها أن ترفع من مستوى أداء الإدارة المحلية، و تكسبها من شأ