Résumé:
:تكمن دراسة موضوع هدا البحث في في إبراز مختمف الجوانبالميمةفي الجماعات (البمدية الولائية) في إطار تسيير ىا، كما توضح ما كانت عميو في مرحمة الأحادية الحزبية والسياسية وما ىي عميو في مرحمة التعددية الحزبية و السياسية.-تعدالجماعات المحمية أكبر المؤسسات والييئات العمومية التي يتردد عمييا المواطن لأجل إثراء أو حل مشكلاتو اليومية أو إنجاز وثائقو الإدارية