Résumé:
إن تنامي الوعي لدى الأسرة الدولیة بالنسبة للجرائم ضد الإنسانیة ، وزیادة التضامن والتأیید الدولي والإقلیمي لدولتنا الفلسطینیة النابع من الضمیر الإنساني العالمي عامة ، والضمیر الفلسطیني خاصة ، ولان المتحكم في العلاقات الدولیة هو منطق القانون كل هذا یؤهل الدولة الفلسطینیة بان تقف في وجه الكیان الصهیوني وقادته ورؤسائه الذین ارتكبوا جرائم وانتهاكات بحق الفلسطینیین.لكل ذلك وجدت العدید من الآلیات والسبل التي یمكن للدولة الفلسطینیة من خلالها ملاحقة مرتكبي الجرائم الإسرائیلیین ومحاكمتهم أمام العدالة الجنائیة الدولیة حتى یتمكن الضحایا او ذویهم من استرداد حقوقهم أو التعویض عنه