Résumé:
تعرف جاذبية الإقليم السياحي بأنها قدرته على لفت و توجيه السياح إليه بسبب موارده، دون تبديد هذه الموارد أو إهمال نوعية حياة سكانه. و تمتلك الجزائر مقومات سياحية لا يمكن إنكارها و تتميز بالتنوع، مما يسمح لها أن تكون وجهة سياحية بإمتياز، و لكن هذا لم يتحقق بعد، حيث أن قطاع السياحة بها مازال دون المستوى المطلوب. وفي بحثنا هذا حاولنا دراسة آثار مقومات الجذب السياحي على سلوك السائح من ناحية تعلقه بالوجهة السياحية، و رغبته في إعادة زيارتها و نصح الآخرين بها.