Résumé:
رغم كل هذا يمكن القول أن " ةعبد العزيز حمود " موإن أخفق في ا كان يطمح إليه إلا أنه أعلى من شان البلاغة العربية من خلال التطرق لبعض المفاهيم التي كانت تصب في قلب النظريات الغربية
ىو حذوه عله ينير هذا الموضوع بما يمكن إضافته من جهة أخر ذوفتح الباب واسعا لمن يأتي بعده ويح .
وآخر ما يمكن قوله أن التراث ثربي أصيل سواء تطابق