Dépôt Institutionnel Université de Jijel

نحو أسلبة البلاغة في تحليل الخطاب العربي

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author بوحربيط, إبتسام
dc.contributor.author بوزرايب, سارة
dc.contributor.author عوف, فريد (مشرفا)
dc.date.accessioned 2021-04-19T09:37:36Z
dc.date.available 2021-04-19T09:37:36Z
dc.date.issued 2020
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/8053
dc.description.abstract تدور هذه الدراسة حول إشكالية محورية تتمثل في تجديد البلاغة العربية،في محاولة للبحث عن المنطلقات التي دفعت البلاغيين المحدثين إلى تجديد البلاغة،وإظهار تجليات البحث اللساني في مثل هذه الكتابات التي هدف أصحابها إلى معاودة قراءة الثراث البلاغي،وهي عزوف بعض النقاد والبلاغيين عن البلاغة العربية القديمة في اعتقادهم أنها علم ممات ومادة متحفية لتزيين الكلام ،ولعل من أهم المحاولات المعنية بموضوع التجديد في البلاغة العربية تصوّر عبد الملك مرتاض في كتابه "نظرية البلاغة "فكان مدافعا عنها ومبينا سبب التحامل عليها، الأمر الذي مكنه من مراجعة العديد من القضايا التي تخص البلاغة والتي طعن فيها المحدثون الذين رأوا أنها أصبحت عاجزة عن مواكبة التطورات الحاصلة في الأجناس الأدبية ومن ثم فإن الهدف من هذه الأطروحة عما جاء به مرتاض في أسلبة البلاغة العربية في كتابه نظرية البلاغة. وقد تفرعت هذه الإشكالية إلى فصلين الأول نظري والثاني تطبيقي، فقد تناول الفصل الأول ثلاثة مباحث، فالأول كان البلاغة مفهوما عند العرب والغرب، بينما الثاني خصص لمفهوم الأسلوبية عند القدماء والمحدثين وعلاقتها بالبلاغة، أما الثالث وأخيرا فتناولنا فيه مفهوم الخطاب عند الغرب والعرب. في حين الفصل الثاني كان تطبيقيا، إذ بحثنا فيه عن أسلبة البلاغة العربية في تحليل الخطاب العربي كتاب" نظرية البلاغة " لعبد الملك مرتاض، من خلال إثبات وتبيين للباحثين أن البلاغة العربية القديمة هي الأسلوبية بالمصطلح الجديد، وتضمن أربعة مباحث، فالأول خصصناه البلاغة مفهوما عند عبد الملك مرتاض، أما الثاني فتناولنا فيه الانزياح ظاهرة أسلوبية وبلاغية ووقفنا عند هذا المبحث بالحديث عن (الانزياح انطلاقا من العدول، مفهوم الأسلوبية انطلاقا من البديع)، كما وقفنا في المبحث الثالث عند الصورة البلاغية عند عبد الملك مرتاض، تناولنا فيه (مالصورة، الصورة في الأدب العربي القديم (في الشعر والنثر)، الصورة في الشعر العربي المعاصر، الصورة البلاغية العقيمة، الصورة في اللاصورة، البلاغة في اللابلاغة.) وفي الأخير تطرقنا إلى عودة ازدهار لوظيفة البلاغة والوصول إلى البلاغة الجديدة، وقفنا فيها على بعض القضايا، وهي: (البلاغة والساسة الخطباء، البلاغة والمحامون، البلاغة والعلماء المثقفون، البلاغة ورجال الدين، البلاغة والمنظارات السياسية في الغرب). وخلصنا في الأخير إلى نتائج الدراسة،قائمة المصادر والمراجع وفهرسة موضوعات البحث .وتوصلنا في هذا البحث رصدنا فيها نتائج الدراسة، مفادها أنه بالرغم من الانتقادات التي لحقت بمسار البلاغة العربية القديمة من طرف الباحثين والنقاد، فإن البلاغة لا تزال الرافد الأساسي لدى الباحثين في استعمالاتهم النظرية والممارسات التطبيقية، وهذا يعني أن البلاغة العربية القديمة هي الأسلوبية بالمصطلح الجديد، ويستحيل فصلها عنها لأنها أصبحت تعرف بالبلاغة الجديدة. fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.publisher جامعة جيجل fr_FR
dc.subject الأسلوبية fr_FR
dc.subject البلاغة العربية fr_FR
dc.subject تحليل الخطاب fr_FR
dc.subject نظرية البلاغة fr_FR
dc.subject عبد المالك مرتاض fr_FR
dc.title نحو أسلبة البلاغة في تحليل الخطاب العربي fr_FR
dc.title.alternative كتاب نظرية البلاغة ل عبد المالك مرتاض انمودجا fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte