Résumé:
عفت الرواية العربية تطورا كبيرا وانتشارا واسعا، مما ككنها من اكتساب مكانة بارزة بين الأجناس الأدبية الحديثة، نتيجة امتلاكها مقومات التأثير في المجتمع والتغيير فيه، محاولة بذلك معالجة مشاكله هذا من جانب، ومن جاب آخر لامتلاكها القدرة الفنية وتميزها ع غيرها، وبقدرتها على احتواء هموم الإنسان ماضيا وحاضرا ومستقبلا، فإن رواية (المرأة والوردة) هي عبارة عن صراع بين الأنا والآخر، والبحث ع الذات في الآخر، فقد احتوت الرواية على مجموعة من الشخصيات منها رئيسية وأخرى ثانوية ساهمت بشكل كبير في النهوض بأحداث الرواية