Dépôt Institutionnel Université de Jijel

الخطاب النثوي في شعر ليلى الأخبلية-دراسة أسلوبية-

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author رامول, كريمة(مشرف)
dc.contributor.author بوديوجة, إيمان
dc.contributor.author بوبيدي, مديحة
dc.date.accessioned 2021-04-28T08:52:28Z
dc.date.available 2021-04-28T08:52:28Z
dc.date.issued 2020
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/8329
dc.description.abstract عانت المرأة منذ القديم في العديد من المجتمعات الإنسانية، من الوضعية الدونية والنّظرة القاصرة في جميع مجالات الحياة ولحق هذا التهميش المجال الأدبي؛ حيث اتّضح من خلال رصد تاريخ الأدب العربي القديم، منذ العصر الجاهلي إلى غاية العصر العبّاسي أنّ ثمّة أدب رسميٌّ حظي بالاعتراف والاهتمام من قبل النّقاد والمهتمّين، وأدب مهمّش يعيش في الظّلِّ لا يحظى بأيّ حفاوة أو ترحيب، حتّى وإن حَمَلَ في طيّاته سمات الإبداع والأدبية، ولا يشُذُّ عنه الخطاب الأنثوِّيُّ، إذ عانى منذ القديم من التّهميش والإقصاء لأسبابٍ عدّة، دينيةٍ، اجتماعية، فكرية، أنثروبولوجية...، ففي مضمار الشّعر نجد نساء شاعرات مجيدات ومبدعات في شتّى أغراضه وموضوعاته، مثل الشّاعرة الأموية ليلى الأخيلية، التي تعد من أبرز الشواعر العربيات وأكثرهنّ جرأة، إذ زاحمت الشعراء الفحول وخاضت غمار الإبداع الشعري بكل تميز وتفرد، بعدما كان حكرا على الرّجل الفحل فقط. لكن وكأيّ أنثى وبصفتها امرأة فقط، فإنّ الظروف كلّها كانت ضدّها، حيث تمّ تغييب إبداعها وحجبه عن متون أمّهات الكتب، ليضيع من إبداعها الشّعري الكثير، لذلك لا غرابة أن يغيب الخطاب الأنثوي عن السّاحة الأدبية قسرا على مدى قرون من الزمن. fr_FR
dc.language.iso ar fr_FR
dc.publisher جامعة جيجل fr_FR
dc.subject الخطاب النسوي fr_FR
dc.subject الأنثى fr_FR
dc.subject الشواعر العربيات fr_FR
dc.subject ليلى الأخبلية fr_FR
dc.subject التهميش fr_FR
dc.subject التميز والتفرد fr_FR
dc.title الخطاب النثوي في شعر ليلى الأخبلية-دراسة أسلوبية- fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte