Résumé:
تسعى هذه الدراسة للكشف عن ماهية الأجناس الأدبية في الروايات الجزائرية من خلال
تداخلها في "كاماراد رفيق الحيف و الضياع" ل" الصديق حاج أحمد الزيواني" مع إعطاء لمحة
موجزة عن البعض منها مثل الرسائل و المقالات و القصة القصيرة و السيرة الذاتية و الغيرية و حتى
الأدب الشعبي كذلك، لتكون بذلك الكتابة ضد التجنيس ملاذا للكتاب الروائيين و متنفسهم
الوحيد للتعبير عن جميع القضايا و العواطف التي تجترحهم