Dépôt Institutionnel Université de Jijel

شعرية السيرة الذاتية في رواية "سيرة المنتهى عشتها ... كما اشتهي" لـــ "واسيني الأعرج

Afficher la notice abrégée

dc.contributor.author صغير, آمنة
dc.contributor.author طالب, أسماء
dc.contributor.author طبوش, سعاد ( مشرفا
dc.date.accessioned 2021-05-20T08:58:31Z
dc.date.available 2021-05-20T08:58:31Z
dc.date.issued 2018
dc.identifier.uri http://dspace.univ-jijel.dz:8080/xmlui/handle/123456789/8548
dc.description.abstract إن الدارس المتمعن لرواية "سيرة المنتهى عشتها...كما اشتهتنى" يمكن أن يخلص إلى أن الروائي في تجسيده لسيرته الذاتية، مزج بين الخيال والواقع، منطلقا من لغة عادية إلى لغة إبداعية شعرية. - الشعرية هي العنصر المهم الذي من خلاله نستطيع أن نميز النص الأدبي عن غيره، فهي التي تجعل من نص ما نصاً أدبي اً، و قد اختلفت الآراء حولها بين ناقد وآخر، وكان العرب قد درسوا الشعرية متتبعين الشعرية الغربية. - اللغة الشعرية تعلو على اللغة العادية من خلال أن اللغة الشعرية تمتاز بالانزياح، واللغة هي التي تميز أي أديب عن الآخر. - برزت الشعرية بشكل واضح في الرواية، من خلال استعمال معجم لغوي ثري بالمصطلحات الغربية والكلمات العامية وتعدد اللغات، وكذلك استعمال أناشيد عامية، والتي زادت من ﺑﻬاء العمل الفني الروائي. -كان للتناص الدور الهام في تعزيز اللغة عند الكاتب، فاقتباس نصوص قرآنية وأحاديث دينية وأخرى شعبية زاد من جمالية اللغة الشعرية. - ري تبط عنوان الرواية بالدين، من خلال شجرة سدرة المنتهى، وقد كان العنوان منفتح الدلالات، وذا أبعاد فنية جميلة. -"و اسيني الأعرج" لا يكتب للطبقة المثقفة فقط بل يكتب لكافة الناس، فهو ي وظف كلمات عامية وأخرى سوقية. -كانت سيرة الكاتب بين الحياة وما بعد الموت، هذا ما أدى إلى توظيف الخيال بشكل لغوي جميل مع الواقع -كان لعائلة الكاتب دور ا كيرب ا في بروز موهبته الأدبية، خاصة جده وجدته. 129 fr_FR
dc.publisher جامعة جيجل fr_FR
dc.subject شعریة السيرة fr_FR
dc.title شعرية السيرة الذاتية في رواية "سيرة المنتهى عشتها ... كما اشتهي" لـــ "واسيني الأعرج fr_FR
dc.type Thesis fr_FR


Fichier(s) constituant ce document

Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)

Afficher la notice abrégée

Chercher dans le dépôt


Recherche avancée

Parcourir

Mon compte