Résumé:
تعد جريمة الاتصال بالاطفال من ابشع صور الاعتداءات الواقعة على الطفل ذلك نظرا
ا للآثار الوخیمة التي ترتبها هذه الجریمة من انتهاكات والطفولة، ذلك نظرالتعدي على
حقوق الطفل وسلامته الجسدیة والنفسیة، إذ أصبحت هذه الجریمة تشكل مجالا خصبا
ةة من صور الجریمة المنظمة العابرام خصوصا وأنها تعتبر صورلعصابات الإجر
للحدود الوطنیة.
وأمام هذا الوضع فإنه یستدعي بلا شك تكثیف الجهود من أجل التصدي لهذه
ا على الطفل، لذا لا بد من إعادة النظر فيالآفة التي أصبحت تشكل خطرالمنظومة
اءات الوقایة منها من خلال تشدید العقوبات فيالتشریعیة الوطنیة، ومن ثم تفعیل إجر
حق مرتكبیها واءاالتكثیف من الإجرت والتدابیر وها وذلك للحد من انتشارالتقلیل منه