Résumé:
أمام قصور الضمانات الكلاسيكية كالكفالة والضمان الاحتياطي عن تغطية المخاطر التي تنجم عن
القروض،غبة شركات التِأمين في التوسع بيدف تحقيق الربح، توصل المتعاممون الاقتصاديون إلىور
استحداث عقد يجيب عمى انشغالاتيم فيما يتعمق بالضمان والتمويل، خاصة إذا عممنا أة دوننو لا تجار
احة واطلا قروض دون مخاطر، وذلك حتى يتمكنون من التواصل واقتحام الأسواق بكل رقروض ومئنان،
ي الذي يفضل البائعة التنافس والزبائن وعدم التوقع، وأنيا سوق لممشترة تتميز بكثرذلك أن ىذه الأخير
الذي يقدم أفضل الآجال.
تمثل ذلكفي عقد تأمين القرض، والذي ىو عقد نشأ في بيئة الأعمال يمجأ المتعامل الاقتصادي أو
امو معرجل الأعمال إلى إبرشركة تأمين القرض مقابل دفع قسط تأمين، يسمح بتغطية الأخطار التجارية
وغير التجارية التي تيدده في تجارتو،خاصة وأن المتعامل الاقتصادي ييدف إلى تحقيق الربح