Résumé:
ترجع دراسة الصورة الشعرية إلى اختلاف الإبداع لدى كل شاعر ومن ذلك نجمع كثيرا من الإبداعات المختلفة وطرق بناء متباينة للصور الشعرية .
ونجد ابراهيم ناجي ينظر إلى الصورة الشعرية على أنها دينامية حيوية تساهم في توزيع الواقع من المستوى الفردي إلى المستوى الجماعي وجاءت قصائده كشعار لتحقيق الرهان الجمالي من خلال تصوير المتخيل الشعري وإدابته في الكيان الواقعي.
ومن ذلك فإن إبراهيم ناجي جعل من الصورة الشعرية أداة تعبيرية جمالية بلاغية وفيرة الإلحاء تتأرجح على آفاق البلاغة الإبداع.